قال سقراط عن دموع المرأة "أن الشمس تستطيع أن تجفف مياه المحيط ، ولكنها لن تستطيع أن تجفف دموع المرأة" وذلك لأن المرأة معروفة برقة مشاعرها وحساسيتها الشديدة تجاه المواقف".
كما أن وصف الفلاسفة دموعها بأنها أقوي سلاح تمتلكه المرأة ،لم ياتي من فراغ ، لذا يخشي الرجال هذا السلاح رافعين شعار الكسندر دوماس "لا تخدعك دموع المرأة ، فقد دربت عينيها على البكاء".
وبين هذا الرأي وذاك كل امرأة تختلف عن الأخرى فهناك من لا تتردد فى إظهار دموعها وأخري لا تحب أن تفصح عن مشاعرها بهذه السهولة ويعتبرن أن ذرف الدموع ضعف ، والآن اكتشفي شخصيتك من خلال قدرتك على كبت دموعك ومدى ضعفك أو قوتك خلال الاختبار التالي :
1- عندما تشاهدين مناظر الأهوال والحروب في التلفزيون
أ - أجهش ببكاء حاد
ب- أحزن كثيراً وأحياناً أبكي
ج - أتأسف وأحزن وأتمالك نفسي
2- عندما تنزعجين من أخوتك أو أبنائك بشكل كبير
أ - أبكي من القهر والغيظ
ب - أصيح بهم غاضبة
ج - أقاطعهم وأكون حازمة جدا
3 - أحب الأفلام إليكِ
أ - الرومانسية
ب - الاجتماعية
ج - الفكاهية
4 - عندما تواجهين موقفاً محرجاً في عملك
أ - أشعر بالخجل الشديد
ب - أحاول أن أسيطر على نفسي
ج - اتدارك الموقف وأسخر منه ومن نفسي
5 - أذا أخطأتِ وحاسبك مديرك على الخطأ
أ - أبكي
ب - أحاول أن أشرح له الأمر
ج - أدافع عن نفسي
والآن حان موعد حساب النتائج ، لنري هل المرأة التي تبكى دون خجل هى امرأة وصلت إلى قمة النضج النفسي والذهني أم ما
متهمة بالقسوة
إذا كانت معظم أجوبتك ( أ ) فدمعتك خفيفة ومتهمة بالقسوة ، وبأن عواطفك داخل علبة حديدية ، وأحياناً قد ينزعج منك بعض المقربين فيقولون أنكِ بلا قلب ، لكنك على العكس من ذلك فأعماقك جياشة وخلف هدوئك عواطف كبيرة.
ينصحك الخبراء بترك العنان لدموعك فهي ستخفف عنك بالدرجة الأولى قبل أن تحسني من صورتك أمام المقربين منك.
تحاولين التمالك
إذا كانت معظم أجوبتك ( ب ) فدمعتك هاربة تنزعجين من نفسك أحياناً لأن دمعتك تهرب منك في وقت تريدين فيه أن تتمالكين نفسك فلا تستطيع ، يجب أن تعترفي أنك عاطفية وحساسة إلى درجة تربك المقربين منك .
ينصحك الخبراء بتدريب نفسك على التماسك وذلك بمحاولة شحن قوتك لتسيطرين على دمعتك وتمنعيها من الهروب.
تخشين الضعف
إذا كانت معظم أجوبتك ( ج ) فدمعتك عزيزة ،وتحاولين التماسك في المواقف الصعبة وتنجحين في أحيان ما بينما تفشلين في أحيان أخرى ، عندما تبكي فهذا يعني أنك قد تخشين أن يستغل أحد ضعفك فتتراجعين بسرعة وتتمالكين نفسك.
وينصحك الخبراء بتغيير مفاهيمك بألا تظنين أن البكاء يزيد الأمر سوءا ففي كثير من الأحيان قد تكون دمعتك لغة أخرى تعبر عما لا تستطيعين التعبير عنه.
كما أن وصف الفلاسفة دموعها بأنها أقوي سلاح تمتلكه المرأة ،لم ياتي من فراغ ، لذا يخشي الرجال هذا السلاح رافعين شعار الكسندر دوماس "لا تخدعك دموع المرأة ، فقد دربت عينيها على البكاء".
وبين هذا الرأي وذاك كل امرأة تختلف عن الأخرى فهناك من لا تتردد فى إظهار دموعها وأخري لا تحب أن تفصح عن مشاعرها بهذه السهولة ويعتبرن أن ذرف الدموع ضعف ، والآن اكتشفي شخصيتك من خلال قدرتك على كبت دموعك ومدى ضعفك أو قوتك خلال الاختبار التالي :
1- عندما تشاهدين مناظر الأهوال والحروب في التلفزيون
أ - أجهش ببكاء حاد
ب- أحزن كثيراً وأحياناً أبكي
ج - أتأسف وأحزن وأتمالك نفسي
2- عندما تنزعجين من أخوتك أو أبنائك بشكل كبير
أ - أبكي من القهر والغيظ
ب - أصيح بهم غاضبة
ج - أقاطعهم وأكون حازمة جدا
3 - أحب الأفلام إليكِ
أ - الرومانسية
ب - الاجتماعية
ج - الفكاهية
4 - عندما تواجهين موقفاً محرجاً في عملك
أ - أشعر بالخجل الشديد
ب - أحاول أن أسيطر على نفسي
ج - اتدارك الموقف وأسخر منه ومن نفسي
5 - أذا أخطأتِ وحاسبك مديرك على الخطأ
أ - أبكي
ب - أحاول أن أشرح له الأمر
ج - أدافع عن نفسي
والآن حان موعد حساب النتائج ، لنري هل المرأة التي تبكى دون خجل هى امرأة وصلت إلى قمة النضج النفسي والذهني أم ما
متهمة بالقسوة
إذا كانت معظم أجوبتك ( أ ) فدمعتك خفيفة ومتهمة بالقسوة ، وبأن عواطفك داخل علبة حديدية ، وأحياناً قد ينزعج منك بعض المقربين فيقولون أنكِ بلا قلب ، لكنك على العكس من ذلك فأعماقك جياشة وخلف هدوئك عواطف كبيرة.
ينصحك الخبراء بترك العنان لدموعك فهي ستخفف عنك بالدرجة الأولى قبل أن تحسني من صورتك أمام المقربين منك.
تحاولين التمالك
إذا كانت معظم أجوبتك ( ب ) فدمعتك هاربة تنزعجين من نفسك أحياناً لأن دمعتك تهرب منك في وقت تريدين فيه أن تتمالكين نفسك فلا تستطيع ، يجب أن تعترفي أنك عاطفية وحساسة إلى درجة تربك المقربين منك .
ينصحك الخبراء بتدريب نفسك على التماسك وذلك بمحاولة شحن قوتك لتسيطرين على دمعتك وتمنعيها من الهروب.
تخشين الضعف
إذا كانت معظم أجوبتك ( ج ) فدمعتك عزيزة ،وتحاولين التماسك في المواقف الصعبة وتنجحين في أحيان ما بينما تفشلين في أحيان أخرى ، عندما تبكي فهذا يعني أنك قد تخشين أن يستغل أحد ضعفك فتتراجعين بسرعة وتتمالكين نفسك.
وينصحك الخبراء بتغيير مفاهيمك بألا تظنين أن البكاء يزيد الأمر سوءا ففي كثير من الأحيان قد تكون دمعتك لغة أخرى تعبر عما لا تستطيعين التعبير عنه.