هذه الهمسة همستها في أذن من أحب قبيل اللقاء المرتقب مع ( شريكة قلبي .. وحياتي )
وسيستمر هذا النهر المتدفق ينبض بـالحب ، بإذن الله ..
أسمعتها هذه الكلمات فوددت أن أُسمع همسها غيري ( من يتلذذ بها فقط .. من يتغنى بسحر جمالها .. من ذاق حلاوتها..)
وإليكم هذه الهمسة ..
قلبي :
إن لصدى صوتك رنين خاص أعرفه وأميزه .. إنه عذب ..أتشوق لسماعه .. إنه يجعلني في حب دائم .. في فرح مستمر .. إنها إرادة الله ـ جل في علاه ـ
فأنا لا أستحق هذا القلب الطيب .. الذي يغمرني بكل المعاني والأحاسيس الجميلة .. إنني أعيش في فرحة رسمِتها لي بريشتكِ الجميلة .. يعجز أي رسام أن يرسم لي مثلها .. ويعجز قلبي أن يتقبل جمال غيرها ..
عزيزي :
أستميحك عذرًا فإن قلبي يحاول أن يكتب كلمات جميلة ..يعبر فيها عن حب صاحبه لكِ .. ولكنه للأسف توقف .. وأناخ ركابه ..
لا لأنه لا يريد ذلك .. ولكن القاموس الذي يعرفه لا يستطيع أن يجد كلمة تفِ لك بحقكِ .. فكل الكلمات قليلة .. ضعيفة المستوى .. في مقابل تلك الأحاسيس .. والمشاعر ..
إنني أتوقف
إنني أعجز.. وقلبي .. وقلمي .. أن نكتب أحاسيس ومشاعر .. ولكنني على ثقة تامة بأن هناك شيئًا آخر سوى الكتابة يصل إلى قلبكِ ..
إنني متأكد من ذلك .
أتدرين لماذا ؟؟
لأن قلبي أخبرني سرًا .. وهمس في حسّي .. ومشاعري أنني
( أحبكِ )
لقد بحثت في المعاجم .. وفي دواوين الشعر لأكتب لك كلمة ( أحبكِ )
لقد سمعت الشعراء ينشدونها .. والأدباء يتغنون بها ..
ولكني لم أتصور يومًا .. أنني أعجز عن فهم معناها.. وعن إدراك كنهها.. وعن التلذذ بطعمها الخاص .
إنه طعم لا يستطيع قاموس ذوقي أن يصف ..حلاوته .. وجماله .. ونكهته
اهــــــداء الى حبي (N)
.........
وسيستمر هذا النهر المتدفق ينبض بـالحب ، بإذن الله ..
أسمعتها هذه الكلمات فوددت أن أُسمع همسها غيري ( من يتلذذ بها فقط .. من يتغنى بسحر جمالها .. من ذاق حلاوتها..)
وإليكم هذه الهمسة ..
قلبي :
إن لصدى صوتك رنين خاص أعرفه وأميزه .. إنه عذب ..أتشوق لسماعه .. إنه يجعلني في حب دائم .. في فرح مستمر .. إنها إرادة الله ـ جل في علاه ـ
فأنا لا أستحق هذا القلب الطيب .. الذي يغمرني بكل المعاني والأحاسيس الجميلة .. إنني أعيش في فرحة رسمِتها لي بريشتكِ الجميلة .. يعجز أي رسام أن يرسم لي مثلها .. ويعجز قلبي أن يتقبل جمال غيرها ..
عزيزي :
أستميحك عذرًا فإن قلبي يحاول أن يكتب كلمات جميلة ..يعبر فيها عن حب صاحبه لكِ .. ولكنه للأسف توقف .. وأناخ ركابه ..
لا لأنه لا يريد ذلك .. ولكن القاموس الذي يعرفه لا يستطيع أن يجد كلمة تفِ لك بحقكِ .. فكل الكلمات قليلة .. ضعيفة المستوى .. في مقابل تلك الأحاسيس .. والمشاعر ..
إنني أتوقف
إنني أعجز.. وقلبي .. وقلمي .. أن نكتب أحاسيس ومشاعر .. ولكنني على ثقة تامة بأن هناك شيئًا آخر سوى الكتابة يصل إلى قلبكِ ..
إنني متأكد من ذلك .
أتدرين لماذا ؟؟
لأن قلبي أخبرني سرًا .. وهمس في حسّي .. ومشاعري أنني
( أحبكِ )
لقد بحثت في المعاجم .. وفي دواوين الشعر لأكتب لك كلمة ( أحبكِ )
لقد سمعت الشعراء ينشدونها .. والأدباء يتغنون بها ..
ولكني لم أتصور يومًا .. أنني أعجز عن فهم معناها.. وعن إدراك كنهها.. وعن التلذذ بطعمها الخاص .
إنه طعم لا يستطيع قاموس ذوقي أن يصف ..حلاوته .. وجماله .. ونكهته
اهــــــداء الى حبي (N)
.........