بسم الله
إن الله يمهل ولا يهمل !! تذكروا هذا الكلام في الصباح والمساء وفي كل لحظة تفكرون فيها بإيذاء الآخرين والنيل منهم ومن شرفهم وأمانتهم بسبب أو دون سبب .
• الله السميع العليم هو القادر دائما على كشفكم ومعاقبتكم في الدنيا او الآخرة واتقوا الله في أنفسكم وأهلكم وضعوا أنفسكم في مكان من تريدون إلحاق الضرر به أو بأهله ولا تستهينوا إن أمهلكم الله وأمد في أعماركم وضاعف أموالكم بعد كل جريمة ترتكبونها بحق الآخرين من الناس فما ذلك إلا إمهال من رب العالمين .
• تحولت الشبكة العنكبوتية إلى أداة تشهير وإساءة بدلا من كونها شبكة علم ومعرفة وتحضر , وأصبحت متنفسا للمرضى والمعقدين ممن خابوا في حياتهم وعجزوا عن اللحاق بأقرانهم أو تحقيق مطالبهم .
• شاب تقدم لخطبة فتاة وعندما فشلت الخطوبة قبل اتمام الزواج وضع صورة وجه هذه الفتاه على جسد عار ووضع رقم هاتفها فتحولت حياة تلك الفتاة وأهلها إلى جحيم أدى إلى محاولة انتحارها . وأخرى كل مشكلتها أنها فتاة جميلة ومن أسرة كريمة فإذا بها تتفاجأ بابتزاز مجرم لا يخاف الله بعد أن استطاع تركيب صورتها على صور إباحية وبدأ في تهديدها .
• مقاطع البلوتوث أصبحت تشكل قلقا كبيرا على الفتيات والأسر وأصبحت هذه التقنية مصدر إلهام للمجرمين والمتطفلين والحاقدين على من هم حولهم ممن من الله عليهم بالاستقرار والنعمة والسمعة الحسنة .
• كل شخص يقبل أن يتابع لقطة بلوتوث فيها إساءة لفتاة أو عائلة أو شخص له مكانته هو شريك في تلك الجريمة . ولو شاهد اللقطة ثم أعاد إرسالها فإنه يضاعف جريمته .
• لو أعطى نفسة فرصة للتفكير قبل أن يفعل ذلك ما تجرأ على فعل الجرم أو المشاركة فيه , ولو وضع نفسه أو أحد أفراد أسرته مكان من يتم توزيع اللقطة عنه أو عن فتاة من عائلته لأدرك حجم المشكلة وعظم الجرم وخطورة الأمر .
• ضمائر البعض ميتة ولهذا يمارسون هذا الظلم المتعمد بلا رادع أو خجل أو خوف حتى من رب العالمين . وأمامنا مشاهد كثيرة يتداولها الناس عن حفلات زفاف أو حادث عائلي عابر أو لقطات مركبة ويتداولها الناس على أنها متعة وفرجة وترفيه بينما هي أكل ونهش في لحوم الناس الأبرياء وفي سمعتهم وكرامتهم وحتى شرفهم .
• لو بحثنا بجدية عن العواقب التي تخلفها هذه التجاوزات لوجدنا أن من بينها عمليات انتحار وقتل وتدمير البيوت والنفوس , وإذا كانت مثل تلك الحوادث لا تنشر فإن معظمنا عرف أو سمع أو تابع واحدا أو أكثر من هذه المشاهد الحزينة .
• نحن بحاجة إلى تحرك المجتمع كله ضد هذه الأنانية وضد موت الضمير والجهل والحقد الذي يدفع بعض اولئك المرضى للتجني على عباد الله وعوراتهم وكراماتهم وأهلهم ..
• في المساجد نحتاج إلى الخطباء والأئمة وهم يتحدثون عن هذه الظاهرة المهينة للبشرية ويبينون للناس أن مجرد المشاركة في المشاهدة والمتابعة والتوزيع هو جرم بحد ذاته يؤثم صاحبه في الدنيا والآخرة .
• وفي المدارس والجامعات ومعشر الكتاب في الصحف ومعدو ومقدمو البرامج المسموعة والمقروءة والمرئية كلهم مطالبون بشن الحرب على هذه الجرائم التي تهز البيوت وربما تدمرها وتدمر المجتمع معها .
• امنحوا أنفسكم دقيقة واحدة للتفكير في حجم الجريمة ودوركم فيها قبل أن تشاركوا المجرم الأساسي في إيذاء الآخرين , واذا كنتم تتفرجون اليوم على عورات غيركم فتذكروا أنه قد يأتي اليوم الذي يتفرج فيه الناس على ما يسيء لكم ولأهلكم وأعز الناس لديكم .
ولكم تحياتي ,,
تقبلوا مشاركتي كينــــــــــــــــــــــــــدا
إن الله يمهل ولا يهمل !! تذكروا هذا الكلام في الصباح والمساء وفي كل لحظة تفكرون فيها بإيذاء الآخرين والنيل منهم ومن شرفهم وأمانتهم بسبب أو دون سبب .
• الله السميع العليم هو القادر دائما على كشفكم ومعاقبتكم في الدنيا او الآخرة واتقوا الله في أنفسكم وأهلكم وضعوا أنفسكم في مكان من تريدون إلحاق الضرر به أو بأهله ولا تستهينوا إن أمهلكم الله وأمد في أعماركم وضاعف أموالكم بعد كل جريمة ترتكبونها بحق الآخرين من الناس فما ذلك إلا إمهال من رب العالمين .
• تحولت الشبكة العنكبوتية إلى أداة تشهير وإساءة بدلا من كونها شبكة علم ومعرفة وتحضر , وأصبحت متنفسا للمرضى والمعقدين ممن خابوا في حياتهم وعجزوا عن اللحاق بأقرانهم أو تحقيق مطالبهم .
• شاب تقدم لخطبة فتاة وعندما فشلت الخطوبة قبل اتمام الزواج وضع صورة وجه هذه الفتاه على جسد عار ووضع رقم هاتفها فتحولت حياة تلك الفتاة وأهلها إلى جحيم أدى إلى محاولة انتحارها . وأخرى كل مشكلتها أنها فتاة جميلة ومن أسرة كريمة فإذا بها تتفاجأ بابتزاز مجرم لا يخاف الله بعد أن استطاع تركيب صورتها على صور إباحية وبدأ في تهديدها .
• مقاطع البلوتوث أصبحت تشكل قلقا كبيرا على الفتيات والأسر وأصبحت هذه التقنية مصدر إلهام للمجرمين والمتطفلين والحاقدين على من هم حولهم ممن من الله عليهم بالاستقرار والنعمة والسمعة الحسنة .
• كل شخص يقبل أن يتابع لقطة بلوتوث فيها إساءة لفتاة أو عائلة أو شخص له مكانته هو شريك في تلك الجريمة . ولو شاهد اللقطة ثم أعاد إرسالها فإنه يضاعف جريمته .
• لو أعطى نفسة فرصة للتفكير قبل أن يفعل ذلك ما تجرأ على فعل الجرم أو المشاركة فيه , ولو وضع نفسه أو أحد أفراد أسرته مكان من يتم توزيع اللقطة عنه أو عن فتاة من عائلته لأدرك حجم المشكلة وعظم الجرم وخطورة الأمر .
• ضمائر البعض ميتة ولهذا يمارسون هذا الظلم المتعمد بلا رادع أو خجل أو خوف حتى من رب العالمين . وأمامنا مشاهد كثيرة يتداولها الناس عن حفلات زفاف أو حادث عائلي عابر أو لقطات مركبة ويتداولها الناس على أنها متعة وفرجة وترفيه بينما هي أكل ونهش في لحوم الناس الأبرياء وفي سمعتهم وكرامتهم وحتى شرفهم .
• لو بحثنا بجدية عن العواقب التي تخلفها هذه التجاوزات لوجدنا أن من بينها عمليات انتحار وقتل وتدمير البيوت والنفوس , وإذا كانت مثل تلك الحوادث لا تنشر فإن معظمنا عرف أو سمع أو تابع واحدا أو أكثر من هذه المشاهد الحزينة .
• نحن بحاجة إلى تحرك المجتمع كله ضد هذه الأنانية وضد موت الضمير والجهل والحقد الذي يدفع بعض اولئك المرضى للتجني على عباد الله وعوراتهم وكراماتهم وأهلهم ..
• في المساجد نحتاج إلى الخطباء والأئمة وهم يتحدثون عن هذه الظاهرة المهينة للبشرية ويبينون للناس أن مجرد المشاركة في المشاهدة والمتابعة والتوزيع هو جرم بحد ذاته يؤثم صاحبه في الدنيا والآخرة .
• وفي المدارس والجامعات ومعشر الكتاب في الصحف ومعدو ومقدمو البرامج المسموعة والمقروءة والمرئية كلهم مطالبون بشن الحرب على هذه الجرائم التي تهز البيوت وربما تدمرها وتدمر المجتمع معها .
• امنحوا أنفسكم دقيقة واحدة للتفكير في حجم الجريمة ودوركم فيها قبل أن تشاركوا المجرم الأساسي في إيذاء الآخرين , واذا كنتم تتفرجون اليوم على عورات غيركم فتذكروا أنه قد يأتي اليوم الذي يتفرج فيه الناس على ما يسيء لكم ولأهلكم وأعز الناس لديكم .
ولكم تحياتي ,,
تقبلوا مشاركتي كينــــــــــــــــــــــــــدا